Not known Facts About أسباب الخجل عند الشباب



فئة الشباب هو فئة تعتبر كذلك معرضة للخجل، وهو أمرر سلبي ويعطي انطباعا غير مرغوب لدى هؤلاء الشباب، فما هي أسبابُ الخجل لديهم؟

حاول أن تأخذ خطوة واحدة كل أسبوع أو كل يوم، على سبيل المثال، إذا كنت تعاني من صعوبة في الاستمرار في محادثة، حاول أن تزيد مدة المحادثة بالتدريج كلما قابلت شخص ما، أحد الطرق المناسبة لفعل ذلك هو أن تستمرّ في إلقاء الأسئلة.

الاسترخاء: تساعد تمارين التنفّس العميق والتأمّل على تخفيف التوتر والقلق المصاحبين للخجل، وهذه الممارسات تعين الأشخاص الخجولين على التحكم في عقولهم وأجسادهم، والتفكير بوضوح في مشاعرهم ولماذا يشعرون بهذه الطريقة، وبمرور الوقت، يمكن لأي كان التغلب على الخجل أو تخفيف شعوره به.

يتميز هذا النوع من الخجل بالهروب أو الانسحاب من المواقف الاجتماعيّة، وقد يتجنّب الأشخاص الذين يعانون من الخجل السلوكي النظر في عيني الآخر أو إجراء محادثة صغيرة وقد يلجؤون إلى الانسحاب جسديًا من أي مناسبات اجتماعية مثل المهرجانات أو الاجتماعات أو ما شابهها، لكنهم قادرون تماما على التواصل عبر الإنترنت أو غيرها من الوسائط التي لا تجبرهم على مواجهة الآخر وجها لوجه.

تعتبر العناصر الوراثية اهم العناصر الأساسية التي تسبب الخجل، بحيث أن العلم أثبت بما لا شك فيه دور الوراثة في الخجل.

يُعد التنفس العميق أحد تقنيات الاسترخاء والتخلص من الخجل والتوتر، الذي يكون بأخذ نفس عميق عن طريق الأنف، وحبسه لثوانٍ، ثم إخراجه عن طريق الفم ببطء.

قلة الثقة بالنفس، حيث يفتقد الشاب للتقدير والتشجيع الكافي من أهله في صغره، في حين تُعتبر صورة الطفل بعيون أهله مهمة جداً؛ كي لا يتراجع استحقاقه.

اتخاذ وضع جسماني قوي لمدة دقيقتين أو خمس دقائق يغير بالفعل من كيمياء المخ، ويزيد من التستوستيرون ويقلل من هرمونات التوتر، حتى مجرد تخيل هذه الأوضاع القوية يمكن أن يشعرك بالثقة ويساعدك على خوض بعض المجازفات.

مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو

وعليه، فيمكن أن الخجل عند الشباب تكون أسباب الخجل معقدة ومتعدّدة الأوجه، وتتضمن بعض عوامل الخجل المحتملة ما يلي:

الإهمال: يعد الإهمال وعدم الاهتمام بالمراهق سببا أساسيا من مسببات الخجل عند المراهق. 

إذا كانت لك مشاكل خاصة فابدأ مناقشتها مع شخص تثق فيه ويدرك وسائل التربية السليمة.

يُعاني بعض الأشخاص من مشاكل، وصعوبات في الاندماج الاجتماعي؛ إذ إنَّ خوفهم من الأحكام المسبقة عليهم من قِبل الآخرين يولِّد فيهم شعوراً كبيراً بالرهبة من التواجد في أيِّ وسط اجتماعي، وهذا ما يجعلهم يميلون إلى الانعزال وعدم الاختلاط؛ إنَّه الخجل.

والمراهقة لها تأثير في هذا نور الحقل، فهي تحمل إلي الفتى مشاعر الخجل وأحاسيسه، ولكن هذا خجل طارئ وعابر إن كان الإنسان متزناً في طبيعته، والعكس ينطبق علي من قل توازنه وكثر تردده، فهذا التردد له تأثير شديد علي الإرادة، وبالتكرار يصبح هذا التردد إدماناً.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *