مساعدة الطفل من قِبل الأهل لأن يصبح قدوة إيجابية يُحتذى بها مستقبلًا.
سلوك التنمُّر المباشر: وهو الإساءة المباشرة من المتنمِّر إلى الضحية من خلال الضرب والدفع والأذى الجسدي أو السخرية والتنمُّر اللفظي عليه مباشرةً، ويشمل أيضاً التهديد بالإيذاء والابتزاز بشكل مباشر وصريح.
غير أن يونغز شعرت بالغضب، قائلة إن هذا الاعتذار لم يُفدها في شيء على الإطلاق على صعيد "تخفيف أي ألم عرضتني هذه الفتاة له. وربما ساعدها الاعتذار، لا أعرف بالضبط".
التنمُّر بين الأصدقاء: فالعلاقة بين المتنمِّر والضحية لا تكون دائماً علاقة عداوة، بل أن أغلب حالات التنمُّر طويلة الأمد تكون بين الأصدقاء والأشخاص المقربين من بعضهم.
والتنمّر الجسدي هو أكثر أنواع التنمّر شيوعا في العديد من المناطق – باستثناء أميركا الشمالية وأوروبا – حيث يكون التنمّر النفسي أكثر شيوعا.
محاولة الهروب تعرّف على المزيد من المدرسة. الاكتئاب والشعور بالقلق الدائم.
وإذا عدنا لتعريف التنمر، الذي يتبناه الباحثون الأكاديميون، فسنجد أنه يقول إن هذا السلوك يمثل "ضربا من العدوان الذي يحدث بين أطراف تتباين في ما بينها في مستويات القوة والسلطة، سواء كانت هذه الأطراف أفرادا أم جماعات".
انتماء الطفل أو المراهق إلى طبقة اجتماعية أو ثقافية معينة تجعله يحتقر من هم دونه ويسيء إليهم.
في واقع الأمر، ثمة أوجه شبه متعددة بين التنمر في المدارس ونظيره الإلكتروني، بقدر جعل بعض الباحثين يذهبون للقول إنهما أصبحا متماثلين بل ويشكلان شيئا واحدا، خاصة أن التلاميذ غالبا ما يستخدمون هواتفهم المحمولة داخل الصفوف الدراسية.
منع إيذاء أي طفل للآخر، سواء كان هذا الإيذاء بدنيًا أو نفسيًا.
تطوير طرق جديدة وبنَّاءة للحصول على ما يريد، وأيضًا طرق لمعاملة الآخرين باحترام.
الحرص على تربية الأبناء في ظروف صحية بعيداً عن العنف والاستبداد والتنمُّر الأسري.
من الهام معالجة سلوك التنمُّر وتقديم الدعم لكل من الضحايا والمتنمِّر، ويمكن أن تساعد الاستراتيجيات مثل التعليم والتدخل والمشورة الأفراد على تعلُّم طرائق أكثر إيجابية للتفاعل مع الآخرين ومعالجة أي قضايا أساسية قد تساهم في سلوكهم.
اتّساع الفجوة بين الطبقات في المجتمع من الناحيّة الاجتماعيّة والمادية.